الرئيسة \  ديوان المستضعفين  \  من أخبار حقوق الإنسان في سورية 27-1-2021

من أخبار حقوق الإنسان في سورية 27-1-2021

27.01.2021
Admin



التقرير السنوي العاشر: أبرز انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا في عام 2020
العَقْد الدامي
الشبكة السورية لحقوق الإنسان - كانون الثاني 26, 2021
بيان صحفي:
(لتحميل التقرير كاملاً في الأسفل)
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها السَّنوي العاشر، الذي حمل عنوان “العقد الدامي” ورصدَ أبرز انتهاكات حقوق الإنسان على يد أطراف النزاع والقوى المسيطرة في سوريا في عام 2020.
استعرَض التَّقرير الذي جاء في 120 صفحة أحداث بارزة مفصلية وقعت في عام 2020، كما سرد أبرز الوقائع على صعيد الأوضاع السياسية والعسكرية والحقوقية، وأشار إلى المسؤولية المباشرة للنظام السوري الحاكم للدولة السورية عن ارتكاب الانتهاكات، كما أوردَ أسماء أفراد في صفوفه يُعتقد أنهم متورطون فيها، وقدَّم التقرير حصيلة أبرز انتهاكات حقوق الإنسان على يد أطراف النزاع/القوى المسيطرة في سوريا في عام 2020، وعقدَ مقارنة بين أبرز أنماط الانتهاكات التي سجلها في العام المنصرم 2020 وسابِقه 2019.
سلَّط التقرير الضوء على أبرز القضايا التي شكَّلت تقدماً في مسار المحاسبة، وأشارَ إلى دور الشبكة السورية لحقوق الإنسان في دعم هذا المسار، وأشارَ إلى أنَّ الشبكة السورية لحقوق الإنسان قد أصدرت في عام 2020 قرابة 81 تقريراً تناولت فيها أنماطاً متعددة لأبرز انتهاكات حقوق الإنسان واستندت هذه التقارير على قرابة 263 شهادة لـمُصابين أو ناجين من الهجمات، أو مسعفين، أو عمال إشارة مركزية أو ذوي ضحايا، وجميع هذه الشهادات قد تمَّ الحصول عليها عبر حديث مباشر مع الشهود، وليست مأخوذة من مصادر مفتوحة.
يقول فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان:
“هذا هو التقرير السنوي العاشر من بعد انطلاق الحراك الشعبي في آذار/ 2011 وما زلنا للعام العاشر على التوالي نوثق انتهاكات فظيعة يصل بعضها إلى الجرائم ضد الإنسانية، لقد فشل المجتمع الدولي ومجلس الأمن في التخفيف من حدة الانتهاكات وإيقاف الجرائم ضد الإنسانية على أقل تقدير، ويبقى جذر القضية السورية هو الثنائية نظام فئوي/عائلي مقابل حراك شعبي طالب بتغيير سياسي نحو نظام ديمقراطي يحترم حقوق الإنسان وتبادل السلطة ويحب الدولة والشعب السوري”.
وفقاً لقاعدة بيانات الشبكة السورية لحقوق الإنسان في عام 2020، فقد تم توثيق مقتل 1734 مدنياً بينهم 326 طفلاً و169 سيدة (أنثى بالغة) على يد أطراف النزاع والقوى المسيطرة في سوريا، قتل منهم النظام السوري 432 مدنياً بينهم 79 طفلاً، و29 سيدة، وارتكب 11 مجزرة. فيما قتلت القوات الروسية 211 بينهم 62 طفلاً، و48 سيدة، وارتكبت 11 مجزرة أيضاً. وقتل تنظيم داعش 21 مدنياً بينهم 2 طفلاً، فيما قتلت هيئة تحرير الشام 26 بينهم 1 سيدة. وسجَّل التقرير مقتل 27 مدنياً، بينهم 9 طفلاً، و4 سيدة على يد المعارضة المسلحة/ الجيش الوطني، و63 بينهم 11 طفلاً، و3 سيدة على يد قوات سوريا الديمقراطية ذات القيادة الكردية، التي ارتكبت مجزرة واحدة في العام المنصرم، كما وثق مقتل 7 مدنياً بينهم 1 طفلاً و1 سيدة، و1 مجزرة على يد قوات التحالف الدولي. وسجَّل مقتل 947 مدنياً بينهم 162 طفلاً، و83 سيدة على يد جهات أخرى.
بحسب التَّقرير فقد بلغت حصيلة حالات الاعتقال/ الاحتجاز التَّعسفي في عام 2020 قرابة 1882 حالة بينها 52 طفلاً و39 سيدة (أنثى بالغة)، بينها 908 بينهم 13 طفلاً، و23 سيدة على يد قوات النظام السوري، و146 على يد هيئة تحرير الشام بينهم 1 طفلاً، و4 سيدة. و347 بينهم 6 طفلاً، و11 سيدة على يد فصائل المعارضة المسلحة/ الجيش الوطني، و481 بينهم 32 طفلاً، و1 سيدة على يد قوات سوريا الديمقراطية.
وجاء في التَّقرير أنَّ ما لا يقل عن 157 شخصاً قتلوا بسبب التَّعذيب في عام 2020، يتوزعون على النحو التالي: 130 على يد قوات النظام السوري، و14 على يد قوات سوريا الديمقراطية، و3 المعارضة المسلحة/ الجيش الوطني، و1 هيئة تحرير الشام، و9 على يد جهات أخرى.
وركَّز التقرير على أبرز الانتهاكات التي وقعت ضدَّ الكوادر الطبية والإعلامية، حيث قال إن حصيلة الضحايا الذين قتلوا من الكوادر الطبية بلغت 13، بينهم 3 على يد قوات النظام السوري، و4 على يد القوات الروسية، و1 على يد هيئة تحرير الشام، و5 على يد جهات أخرى. فيما سجَّل مقتل 5 من الكوادر الإعلامية، 2 منهم على يد قوات النظام السوري، و2 على يد القوات الروسية، و1 على يد جهات أخرى.
طبقاً للتقرير فإنَّ ما لا يقل عن 326 حادثة اعتداء على مراكز حيويَّة مدنيَّة ارتكبتها أطراف النزاع والقوى المسيطرة في سوريا في عام 2020، من بينها 165 حادثة على يد قوات النظام السوري، و83 على يد القوات الروسية، كما ذكر التقرير أن هيئة تحرير الشام ارتكبت حادثتي اعتداء فيما ارتكب الحزب الإسلامي التركستاني حادثة واحدة.
وسجل التقرير 4 حوادث على يد قوات سوريا الديمقراطية، وحادثتي اعتداء على مراكز حيوية مدنية على يد المعارضة المسلحة/ الجيش الوطني، و69 على يد جهات أخرى.
قال التَّقرير إنَّ النظام السوري استخدم ذخائر عنقودية في 4 هجمات في عام 2020. وأنَّ ما لا يقل عن 474 برميلاً متفجراً ألقاها سلاح الجو التابع للنظام السوري في العام ذاته.
وبحسب التقرير تُقدِّر الشبكة السورية لحقوق الإنسان أنَّ قرابة 850 ألف شخص قد تعرَّضوا للتَّشريد القسري في عام 2020، 90 % منهم تشردوا بفعل عمليات عسكرية شنتها قوات الحلف السوري الروسي.
أكَّد التَّقرير أنَّ على مجلس الأمن اتخاذ إجراءات إضافية بعد صدور القرار رقم 2254، الذي نصَّ بشكل واضح على “توقف فوراً أي هجمات موجهة ضد المدنيين والأهداف المدنية في حد ذاتها”، وعلى إيجاد طرق وآليات لتطبيق قرارات مجلس الأمن رقم 2041 و2042 و2139 والبند 12 في القرار رقم 2254، الخاصة بالمعتقلين والمختفين قسرياً في سوريا.
وقال إنه يجب أن لا يكون هناك استخدام للفيتو في حالة الدولة المنخرطة في النزاع، وروسيا منخرطة بشكل وحشي ضمن النزاع السوري وتستخدم الفيتو لصالحها ولصالح النظام السوري، وأكد على ضرورة نقل المسألة السورية من مجلس الأمن إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة بعد فشل 9 سنوات في حماية المدنيين وفي إنهاء النزاع السوري. وعلى ضرورة إحالة الملف السوري إلى المحكمة الجنائية الدولية ومحاسبة جميع المتورطين.
وحثَّ التقرير مجلس الأمن على ضمان أمن وسلامة ملايين اللاجئين السوريين وخاصة النساء والأطفال. الذين تشردوا في دول العالم، وكفالة سلامتهم من الاعتقال أو التَّعذيب أو الإخفاء القسري في حال رغبتهم في العودة إلى المناطق التي سيطر عليها النظام السوري. كما طالبه بتخصيص مبلغ لإزالة الألغام التي خلفها النزاع السوري من صندوق الأمم المتحدة المخصص للمساعدة في إزالة الألغام، وبشكل خاص في المناطق المستعدة للقيام بهذه المهمة بشفافية ونزاهة.
كما قدم التقرير مجموعة من التوصيات إلى المجتمع الدولي والمفوضية السامية لحقوق الإنسان ووكالات الأمم المتحدة المختصة، كما طالب المبعوث الدولي إلى سوريا بإدانة مرتكبي الجرائم والمجازر والمتسببين الأساسيين في تدمير اتفاقات خفض التَّصعيد وإعادة تسلسل عملية السلام إلى شكلها الطبيعي بعد محاولات روسيا تشويهها وتقديم اللجنة الدستورية على هيئة الحكم الانتقالي.
وحثَّ التَّقرير المجتمع الدولي على التَّحرك على المستوى الوطني والإقليمي لإقامة تحالفات لدعم الشعب السوري، وحمايته من عمليات القتل اليومي ورفع الحصار، وزيادة جرعات الدعم المقدَّمة على الصَّعيد الإغاثي.
وأوصى التقرير الدول الداعمة والاتحاد الأوروبي بدعم مسار المحاسبة القضائية، بما في ذلك دعم ولاية الآلية الدولية المحايدة المستقلة للمساعدة في التحقيق والملاحقة القضائية للأشخاص المسؤولين عن الجرائم الأشد خطورة وفق تصنيف القانون الدولي المرتكبة في الجمهورية العربية السورية منذ آذار 2011، وفقاً لقرار الجمعية العامة 71/248، وكذلك دعم مسار التقاضي عبر الولاية القضائية العالمية.
للاطلاع على التقرير كاملاً
============================
الاعتقال والاختطاف في شهر كانون أول 2020
اللجنة السورية لحقوق  الإنسان 23-كانون ثاني-2021
وثقت اللجنة السورية لحقوق  الإنسان في تقريرها عن الاعتقال في شهر كانون الأول/ديسمبر 2020 قيام قوات النظام باعتقال 4 أشخاص، وقوات سورية الديموقراطية باعتقال 54 شخصاً، والجيش الوطني المعارض باعتقال 41 شخصاً وهيئة تحرير الشام باعتقال 11 شخصاً.
كما وثقت اللجنة خلال الشهر المذكور وصول معلومات إلى ذوي 12 معتقلاً في سجون النظام بوفاتهم تحت التعذيب، بالإضافة إلى معتقلين في سجون قوات سورية الديموقراطية.
ووثقت اللجنة أسماء 24 معتقلاً أفرجت عنهم قوات النظام خلال الشهر.
أولاً: الاعتقال
1. النظام
في 8/12/2020 قامت قوات النظام في مدينة درعا باعتقال إبراهيم عايد الشحادات، وهو من مدينة داعل بريف محافظة درعا الشمالي، واقتادته إلى جهةٍ مجهولة. والشحادات هو ممن أجرَوا تسوية لوضعهم الأمني سابقاً.
في 16/12/2020 اعتقلت عناصر من الأمن الجوي في مدينة داعل في ريف درعا الشمالي زاهر عبد الفتاح عوير، وهو من المدينة، واقتادته إلى جهةٍ مجهولة.
في 19/12/2020 اعتقلت عناصر من الأمن العسكري على إحدى نقاط التفتيش التابعة لها في قرية جدية بريف محافظة درعا الشمالي فؤاد أحمد الخروف وإسماعيل الشتار، وهما من مدينة الصنمين بريف محافظة درعا الشمالي، واقتادوهما إلى جهة مجهولة.
2. قوات سورية الديموقراطية
في 1/12/2020 اعتقلت قوات سورية الديموقراطية مدعومةً بطائرة مروحية تابعة لقوات التحالف الدولي الطفل مالك حمود الأحمد الهجر، وهو من مدينة الشحيل بريف محافظة دير الزور الشرقي، القوات إثر مداهمة منزله في مدينة الشحيل، واقتادته إلى جهةٍ مجهولة.
في 2/12/2020 قامت قوات سورية الديموقراطية بحملة دهم واعتقال في قرية أم رقيبة التابعة لمدينة الشدادي بريف محافظة الحسكة الجنوبي، واعتقلت 15 مدنياً، بينهم طفلان، واقتادتهم إلى أحد مراكز الاحتجاز التابعة لها في مدينة الشدادي.
في 4/12/2020 اعتقلت قوات سورية الديموقراطية سليمان عبد حمود الأسود، من بلدة الباغوز بريف محافظة دير الزور الشرقي، إثر مداهمة منزله في بلدة الباغوز، واقتادته إلى جهة مجهولة.
في 12/12/2020 اعتقلت قوات سورية الديموقراطية الطفل عمر عمار هواش العبود (16 عاماً)، وهو من مدينة الشحيل بريف محافظة دير الزور الشرقي، إثر مداهمة منزله في حي الخياسة بمدينة الشحيل واقتادته إلى جهة مجهولة.
في 13/12/2020 قامت قوات سورية الديموقراطية بحملة دهم واعتقال في مدينة الشحيل بريف محافظة ديرالزور الشرقي، على خلفية خروج مظاهرات مناهضة لقوات سورية الديموقراطية في المدينة، وتم اعتقال 8 مدنيين، واقتادتهم إلى أحد مراكز الاحتجاز التابعة لها.
في 16/12/2020 قامت قوات سورية الديموقراطية بحملة دهم واعتقال في بلدة الكشكية ومدينة أبو حمام التابعتين لمنطقة الشعيطات بريف محافظة دير الزور الشرقي، على خلفية خروج مظاهرات مناهضة لقوات سورية الديموقراطية في المنطقتين، وتم اعتقال 4 مدنيين، واقتادتهم إلى أحد مراكز الاحتجاز التابعة لها.
في 17/12/2020 اعتقلت قوات سورية الديموقراطية أحمد عيد المحسن، وهو من قرية عجاجة التابعة لمنطقة الشدادي بريف محافظة الحسكة الجنوبي، إثر مداهمة منزله في قرية عجاجة، واقتادته إلى أحد مراكز الاحتجاز التابعة لها في مدينة الشدادي.
في 19/12/2020 اختطفت قوات سورية الديموقراطية الطفلة ستيرا أحمد شيخو (17 عاماً)، وهي من قرية قشلة التابعة لمدينة عامودا بريف محافظة الحسكة الشمالي الشرقي، بهدف سوقها للتجنيد القسري بعد استدراجها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، واقتادتها إلى أحد مراكز التجنيد التابعة لها في محافظة الحسكة.
في 24/12/2020 قامت قوات سورية الديموقراطية بحملة دهم واعتقال في قريتَي النملية وأبو النيتل التابعتَين لبلدة الصور بريف محافظة دير الزور الشمالي، وتم اعتقال 7 مدنيين، واقتادتهم إلى جهة مجهولة.
في 27/12/2020 قامت قوات سورية الديموقراطية بحملة اعتقالات عند إحدى نقاط التفتيش التابعة لها قرب دوار المدينة الصناعية شمال مدينة دير الزور، وتم اعتقال 10 مدنيين، واقتادتهم إلى أحد مراكز الاحتجاز التابعة لها في مدينة دير الزور.
في 29/12/2020 قامت قوات سورية الديموقراطية بحملة دهم واعتقال في قرية الزر التابعة لمدينة البصيرة بريف محافظة دير الزور الشرقي، وتم اعتقال 5 مدنيين، واقتيادهم إلى جهة مجهولة.
3. الجيش الوطني
في 2/12/2020 اعتقلت قوات الجيش الوطني في بلدة جنديرس بريف محافظة حلب الشمالي حسين إبراهيم اليكو (32 عاماً) ودليل رشيد اليكو (24 عاماً)، وهما من قرية أنقلة التابعة لمدينة عفرين بريف محافظة حلب الشمالي، واقتادتهما إلى جهةٍ مجهولة.
في 2/12/2020 اعتقلت قوات الجيش الوطني آزاد إسماعيل، وهو من قرية ميدانكي التابعة لمدينة عفرين بريف محافظة حلب الشمالي، إثر مداهمة منزله في القرية، واقتادته إلى جهةٍ مجهولة.
في 12/12/2020 قامت قوات الجيش الوطني بحملة دهم واعتقال في قرية بعية التابعة لمدينة عفرين بريف محافظة حلب الشمالي، وتم اعتقال 15 مدنياً، واقتادتهم إلى أحد مراكز الاحتجاز التابعة لها.
في 20/12/2020 قامت قوات الجيش الوطني بحملة دهم واعتقال في بلدة معبطلي التابعة لمدينة عفرين بريف محافظة حلب الشمالي، وتم اعتقال 13 مدنياً، واقتادتهم إلى جهة مجهولة.
في 22/12/2020 قامت قوات الجيش الوطني بحملة دهم واعتقال في قريتي مستكا وأرنده التابعتَين لمدينة عفرين بريف محافظة حلب الشمالي، وتم اعتقال 10 مدنيين، واقتادتهم إلى جهة مجهولة.
4. هيئة تحرير الشام
في 16/12/2020 اعتقلت هيئة تحرير الشام فيصل عبد الرزاق البيوش، مدير المكتب اللوجستي في منظمة اتحاد المكاتب الثورية، وهو من مدينة كفر نبل بريف محافظة إدلب الجنوبي، أثناء وجوده في مكتب راديو فريش في مدينة سلقين بريف محافظة إدلب الغربي، على خلفية انتقاده أحد أعضاء المجلس المحلي لمدينة كفرنبل على صفحته على فيسبوك، واقتادته إلى جهةٍ مجهولة.
في 22/12/2020 قامت هيئة تحرير الشام بحملة دهم واعتقال في بلدة معرة مصرين بريف محافظة إدلب الشمالي، وتم اعتقال 9 مدنيين، واقتادتهم إلى جهة مجهولة.
في 22/12/2020 اعتقل عناصر هيئة تحرير الشام على إحدى نقاط التفتيش التابعة لها في قرية الغزاوية بريف محافظة حلب الغربي الناشط الإعلامي عبد الفتاح الحسين، وهو من مدينة سراقب بريف محافظة إدلب الشمالي، لدى مروره على الحاجز متوجهاً من مدينة إدلب إلى منطقة عفرين شمال حلب، واقتادته إلى جهةٍ مجهولة.
ثانياً: الموت تحت التعذيب
1. النظام
في 1/12/2020 علم ذوو المعتقل زياد محمود الغرير بوفاته تحت التعذيب، وهو مقاتل في صفوف أحد الفصائل في المعارضة المسلحة في محافظة درعا، ومن بلدة الغارية الشرقية بريف محافظة درعا الشرقي، وقد اعتقلته قوات النظام السوري في تموز/يوليو 2018، في بلدة صيدا بريف محافظة درعا الشرقي.
في 2/12/2020 علِم ذوو المعتقل مهند محمد الأحمد بوفاته تحت التعذيب، وهو من قرية جملة بريف محافظة درعا الغربي، يبلغ من العمر 24 عاماً، اعتقلته قوات النظام السوري في عام 2018 أثناء خضوعه لدورة تدريبية في أحد مراكز التدريب للشرطة المدنية في مدينة دمشق، واقتادته إلى سجن فرع المداهمة بمدينة دمشق، ومن ثم إلى سجن صيدنايا العسكري بمحافظة ريف دمشق، وتم ابلاغ ذويه بوفاته في مشفى تشرين العسكري في مدينة دمشق، وسلمت جثمانه لذويه، وعليه آثار تعذيب تعرّض لها.
في 6/12/2020 علم ذوو المعتقل حسان عبد الرزاق حمود بوفاته تحت التعذيب، وهو ضابط برتبة عقيد طيار، من خريجي الدورة الخاصة 14، من بلدة ترمانين بريف محافظة إدلب الشمالي، وكانت قوات النظام السوري قد اعتقلته في عام 2013.
في 8/12/2020 علم ذوو المعتقل محمد إبراهيم الكايد بوفاته تحت التعذيب، وهو عسكري مُنشق عن قوات النظام السوري، من قرية قرفا بريف محافظة درعا الشرقي، اعتقلته قوات النظام السوري في عام 2018، وكان ممّن أجرَوا تسويةً لوضعهم الأمني سابقاً.
في 8/12/2020 علم ذوو المعتقلة ليلى شويكاني بوفاتها تحت التعذيب، في سجن صيدنايا العسكري.
في 18/12/2020 علم ذوو المعتقل ثائر عياش بوفاته تحت التعذيب، وهو من قرية جمرين بريف محافظة درعا الشرقي، وكانت قوات النظام السوري قد اعتقلته في عام 2018، بعد تسليم نفسه لقوى الأمن السياسي التابعة للنظام السوري في مدينة درعا، واقتادته إلى أحد مراكز الاحتجاز التابعة لها في مدينة دمشق.
في 19/12/2020 علم ذوو المعتقل لدى قوات النظام زياد أحمد العلوش بوفاته تحت التعذيب، وهو من أبناء مدينة الصنمين بريف محافظة درعا الشمالي، اعتقلته قوات النظام السوري في عام 2018، لدى مروره على إحدى نقاط التفتيش التابعة لها غرب مدينة طفس بريف محافظة درعا الغربي.
في 21/12/2020 علم ذوو المعتقل لدى قوات النظام رافع أسود الخلاف العلي بوفاته تحت التعذيب، وهو من قرية الجرذي بريف محافظة دير الزور الشرقي، اعتقلته قوات النظام السوري في أيار/مايو 2020، لدى مروره على إحدى نقاط التفتيش التابعة لها في مدينة دمشق لدى عودته من لبنان، واقتادته إلى أحد مراكز الاحتجاز التابعة لها في مدينة دمشق.
في 22/12/2020 علم ذوو المعتقل حسن أزهري بوفاته تحت التعذيب، وهو ناشط اعلامي، من مدينة اللاذقية، اعتقلته قوات النظام السوري في عام 2012.
في 22/12/2020 علم ذوو المعتقل إسماعيل أحمد ابراهيم الشمالي بوفاته تحت التعذيب، وهو مواطن أردني الجنسية من أصول فلسطينية، يقيم في مدينة طفس بريف محافظة درعا الغربي، من مواليد عام 1953، اعتقلته قوات النظام السوري في عام 1995، وحُكِمَ عليه من قبل محكمة أمن الدولة العليا بالسجن المؤبد بتهمة “”حيازة وثائق ومعلومات سرية يجب أن تبقى طي الكتمان حرصاً على سلامة الدولة”” وفقاً للمادة 272 من قانون العقوبات السوري، ثم خُفِّفَت عقوبته بالسجن لمدة 20 عاماً.
في 24/12/2020 علم ذوو المعتقل مهند قسيم محمد سعيد الشولي بوفاته تحت التعذيب، وهو طالب جامعي في كلية الهندسة بجامعة دمشق، من مدينة نوى بريف محافظة درعا الغربي، من مواليد عام 1991، اعتقلته قوات النظام السوري في 9 كانون الثاني/يناير 2013، لدى مروره على إحدى نقاط التفتيش التابعة لها في مدينة دمشق.
في 27/12/2020 علم ذوو المعتقل بلال سعيد الزرقان بوفاته تحت التعذيب، وهو من بلدة الحارة بريف محافظة درعا، بعد اعتقال دام 3 سنوات في سجن صيدنايا.
2. قوات سورية الديموقراطية
في 1/12/2020 علم ذوو المعتقل إسماعيل محمد الجدوع بوفاته تحت التعذيب، وهو من مدينة عين عيسى بريف محافظة الرقة الشمالي، يبلغ من العمر 25 عاماً. وكانت قوات سورية الديموقراطية قد اعتقلته إثر مداهمة منزله في مدينة عين عيسى، واقتادته إلى أحد مراكز الاحتجاز التابعة لها في مدينة عين عيسى، وتمّ تعذيبه حتى الموت، وفي اليوم التالي تم تسليم جثمانه لذويه، وعليه آثار تعذيب.
في 27/12/2020 علم ذوو المعتقل عياش عليوي النجم بوفاته تحت التعذيب، وهو من مدينة البوكمال بريف محافظة دير الزور الشرقي، اعتقلته قوات سورية الديموقراطية في شباط/فبراير 2019، لدى مروره على إحدى نقاط التفتيش التابعة لها بالقرب من بلدة الباغوز بريف محافظة دير الزور الشرقي، واقتادته إلى أحد مراكز الاحتجاز التابعة لها في محافظة الحسكة.
ثالثاً: الإفراج
1. النظام
في 1/12/2020 أفرجت قوات النظام السوري عن المعتقل لديها أسامة محمد الزعبي، وهو من بلدة المسيفرة بريف محافظة درعا، بعد اعتقال دام قرابة 8 سنوات.
في 1/12/2020 أفرجت قوات النظام السوري عن المعتقل لديها أحمد محمد الزعبي، وهو من بلدة المسيفرة بريف محافظة درعا، بعد اعتقال دام حوالي شهر.
في 2/12/2020 أفرجت قوات النظام السوري عن المعتقل لديها علاء الشويلي، وهو من بلدة صيدا بريف محافظة درعا، بعد اعتقال دام حوالي 4 أشهر.
في 7/12/2020 أفرجت قوات النظام عن خمسة معتقلين من بلدة طفس بريف محافظة درعا، وهم:
1.عهد أبو دحلوش
2.أنس ناصر رشدان
3.عصام عزام الزعبي
4.راني البيرتو
5.محمد أحمد المغيض
في 7/12/2020 أفرجت قوات النظام عن باسل نزيه قويدر الحريري، وهو من بلدة داعل بريف محافظة درعا، بعد اعتقال دام قرابة عامين.
في 7/12/2020 أفرجت قوات النظام عن بهاء أحمد ياسين العوض الحريري، وهو من بلدة داعل بريف محافظة درعا، بعد اعتقال دام قرابة عامين.
في 9/12/2020 أفرجت قوات النظام عن بدر أبو جواد، وهو من بلدة أبطع بريف محافظة درعا، بعد اعتقال دام قرابة عامين.
في 10/12/2020 أفرجت قوات النظام عن المعتقل لديهم مراد مأمون الجاموس، وهو من بلدة أبطع بريف محافظة درعا، بعد اعتقال دام قرابة عامين.
في 11/12/2020 أفرجت قوات النظام عن المعتقل لديهم معتز حازم الحشيش، وهو من محافظة درعا، بعد اعتقال دام سنة و3 أشهر.
في 13/12/2020 أفرجت قوات النظام عن إبراهيم عبد الله الزوباني، وهو من بلدة المزيريب بريف محافظة درعا، بعد اعتقال دام قرابة 9 أعوام.
في 13/12/2020 أفرجت قوات النظام عن أحمد محمد العواد برغوث، وهو من بلدة داعل بريف محافظة درعا، بعد اعتقال دام قرابة 10 شهور.
في 13/12/2020 أفرجت قوات النظام عن عبد الرحيم خالد الزعبي، وهو من بلدة الحراك بريف محافظة درعا، بعد اعتقال دام قرابة عامين ونصف.
في 13/12/2020 أفرجت قوات النظام عن محمد ناصر عطالله العدوي، وهو من بلدة الحراك بريف محافظة درعا، بعد اعتقال دام قرابة عامين ونصف.
في 13/12/2020 أفرجت قوات النظام عن بشار محمد يوسف الحريري، وهو من بلدة داعل بريف محافظة درعا، بعد اعتقال دام قرابة عامين.
في 14/12/2020 أفرجت قوات النظام عن زاهر خليل إسماعيل الشحادات، وهو من بلدة داعل بريف محافظة درعا، بعد اعتقال دام قرابة عامين ونصف.
في 18/12/2020 أفرجت قوات النظام عن حسن إبراهيم أبو زيد، وهو من بلدة داعل بريف محافظة درعا، بعد اعتقال دام حوالي عام.
في 19/12/2020 أفرجت قوات النظام عن طلال أصلان، وهو من بلدة شنان بريف محافظة إدلب، بعد اعتقال دام قرابة 10 سنوات.
في 20/12/2020 أفرجت قوات النظام عن المعتقل لديهم محمود حرحش، وهو من بلدة سقبل بالغوطة الشرقية بمحافظة ريف دمشق، بعد اعتقال دام حوالي 9 سنوات.
في 24/12/2020 أفرجت قوات النظام محمد عبد الله أبو الخيش، وهو من بلدة الفطيرة بريف محافظة إدلب، بعد اعتقال دام حوالي عامين.
في 24/12/2020 أفرجت قوات النظام نصر الهديهد، وهو من بلدة فروان بريف محافظة إدلب، بعد اعتقال دام حوالي 9 سنوات.